رواد التميز:
محمد رجب البدوي هو طالب في الصف الخامس من مدينة الأتارب يمتلك حسًّا رفيعًا وشخصيّةً قويّةً وإحساسًا مرهفًا، استشهد والده في هذه الحرب الظالمة على يد آلة غدر النظام السوريّ وحلفائه، لكنّ ذلك لم يثنه عن مواصلة تعلّمه. قرّر محمّد أن يحقّق حلم والده في التفوّق والتميّز فأحبّ اللغة العربيّة بشغف وتذوّق جمالها، فأخلص لها وأتقن قراءة حروفها وكتابتها وتفوّق في كلّ فنونها؛ فكان خطيبًا بارعًا يشدّ الأنظار إليه بأسلوبه الشائق وذكائه الفطري، وخلقه الرفيع. يحلم محمّد أن يكون في المستقبل أديبًا ذا شأنٍ يسهم في تنمية العقول ويشارك في بناء سوريّة الجديدة التي تنتظر خبرات أبنائها وجهودهم المخلصة.

رواد التميز:
يوماً بعد يوم نكتشف في هيئة تطوير التعليم اللآلئ والجواهر في بلدنا المكلوم... وها نحن اليوم نحدِّثكم عن جوهرة لمعت من أبناء بلدة دابق (بشر محمود إبراهيم) طفل مبدع في الصّف الخامس من روّاد منتدى دابق الثقافي... نشأ في أسرة محبّة للعلم، وتربّى على الأخلاق الحسنة والمعاملة الجميلة من والديه. رغم ألمه الكبير بفقدان والده الذّي نالته يد الأسر في سجون النظام لعدّة سنوات لم يستسلم بشر وكانت رغبته وطموحه أقوى من آلامه حيث تمّيز بين أقرانه في الخطابة وإلقاء الشعر وها هو يتحف المركز بأعذب الأصوات شعراً ونثراً. نأمل أن نراه في المستقبل شاعراً عظيماً وخطيباً فقيهاً، ويكون بذلك منارة لجيله ونبراساً يرتقي وينهض بمن حوله بالعلم والأدب.

رواد التميز:
محمد رجب البدوي هو طالب في الصف الخامس من مدينة الأتارب يمتلك حسًّا رفيعًا وشخصيّةً قويّةً وإحساسًا مرهفًا، استشهد والده في هذه الحرب الظالمة على يد آلة غدر النظام السوريّ وحلفائه، لكنّ ذلك لم يثنه عن مواصلة تعلّمه. قرّر محمّد أن يحقّق حلم والده في التفوّق والتميّز فأحبّ اللغة العربيّة بشغف وتذوّق جمالها، فأخلص لها وأتقن قراءة حروفها وكتابتها وتفوّق في كلّ فنونها؛ فكان خطيبًا بارعًا يشدّ الأنظار إليه بأسلوبه الشائق وذكائه الفطري، وخلقه الرفيع. يحلم محمّد أن يكون في المستقبل أديبًا ذا شأنٍ يسهم في تنمية العقول ويشارك في بناء سوريّة الجديدة التي تنتظر خبرات أبنائها وجهودهم المخلصة.

رواد التميز:
يوماً بعد يوم نكتشف في هيئة تطوير التعليم اللآلئ والجواهر في بلدنا المكلوم... وها نحن اليوم نحدِّثكم عن جوهرة لمعت من أبناء بلدة دابق (بشر محمود إبراهيم) طفل مبدع في الصّف الخامس من روّاد منتدى دابق الثقافي... نشأ في أسرة محبّة للعلم، وتربّى على الأخلاق الحسنة والمعاملة الجميلة من والديه. رغم ألمه الكبير بفقدان والده الذّي نالته يد الأسر في سجون النظام لعدّة سنوات لم يستسلم بشر وكانت رغبته وطموحه أقوى من آلامه حيث تمّيز بين أقرانه في الخطابة وإلقاء الشعر وها هو يتحف المركز بأعذب الأصوات شعراً ونثراً. نأمل أن نراه في المستقبل شاعراً عظيماً وخطيباً فقيهاً، ويكون بذلك منارة لجيله ونبراساً يرتقي وينهض بمن حوله بالعلم والأدب.

رواد التميز:
محمد رجب البدوي هو طالب في الصف الخامس من مدينة الأتارب يمتلك حسًّا رفيعًا وشخصيّةً قويّةً وإحساسًا مرهفًا، استشهد والده في هذه الحرب الظالمة على يد آلة غدر النظام السوريّ وحلفائه، لكنّ ذلك لم يثنه عن مواصلة تعلّمه. قرّر محمّد أن يحقّق حلم والده في التفوّق والتميّز فأحبّ اللغة العربيّة بشغف وتذوّق جمالها، فأخلص لها وأتقن قراءة حروفها وكتابتها وتفوّق في كلّ فنونها؛ فكان خطيبًا بارعًا يشدّ الأنظار إليه بأسلوبه الشائق وذكائه الفطري، وخلقه الرفيع. يحلم محمّد أن يكون في المستقبل أديبًا ذا شأنٍ يسهم في تنمية العقول ويشارك في بناء سوريّة الجديدة التي تنتظر خبرات أبنائها وجهودهم المخلصة.
